Getting My ضغوط الحياة اليومية To Work
Getting My ضغوط الحياة اليومية To Work
Blog Article
قد تساعد هذه التمارين الخفيفة واللطيفة - كفائدة إضافية لها - من سركتك في الركض وتقلل شعورك بالتوتر.
امش أولاً ثم اركض. تدرج في بناء مستوى لياقتك البدنية. فقد يدفعك الحماس نحو اتباع برنامج جديد إلى الإفراط فيه، بل حتى يعرضك للإصابة.
وتوصي مؤسسة النوم الوطنية الأميركية بتبني عادات مسائية تساعدك على الاسترخاء والاستعداد للنوم بهدوء.
لا مانع من زيارة الاختصاصي النفسي عند الشعور بالحاجة إلى ذلك.
الرئيسية مفاهيم عن الحياة الاسرية مشاكل وحلول اجتماعية مفهوم الضغوط الحياتية وأنواعها وطرق التعامل معها كتابة : رقية خالد
وجرِّب تمرين هاثا يوغا على وجه الخصوص، فهو نوع من اليوغا يساعد على التخلص من التوتر بفعالية بفضل بطء وتيرة التمرين وسهولة الحركات.
أنشطة بعيدة عن شاشة الكمبيوتر: لا تخلو الحياة من العديد من الأشياء الجميلة مهما كانت بسيطة، فالجلوس لساعة واحدة تحت أشعة الشمس أو قراءة كتاب جيد تقلل من الشعور بالضغط العصبي.
هناك أيضًا أسباب أكثر شيوعًا للضغوطات النفسية التي لا مفرّ منها مثل مقابلات العمل، وإجراء الامتحانات، والاضطرار إلى تقديم عرض تقديمي، وخلاف مع شخص ما، ومواقف كثيرة مماثلة، ففي مثل هذه الحالات، من المفيد معرفة كيفية تقنيات التنفس العميق، والتصور (التدرب عقليًّا على الحدث) وإعداد نفسك مسبقًا قدر الإمكان، فهذا يقلل بشكل كبير من الضغط الذي سوف تقع فيه قبل أن يحصل.
يمكنكم الآن استشارة طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع.
كيف يمكنني التعرف على علامات التوتر الشديد؟ تتضمن علامات التوتر الشديد التغيرات المزاجية مثل الاكتئاب والقلق، الأعراض الجسدية مثل الصداع وآلام العضلات، مشاكل النوم مثل الأرق أو النوم المفرط، ومشاكل التركيز اضغط هنا مثل صعوبة التركيز وتكرار الأخطاء.
إن جميع هذه الضغوطات يمكن أن تؤدي إلى شعور بالإرهاق والإحباط، وضعف العلاقات العائلية، وتدهور الصحة النفسية.
تؤثر ضغوطات الحياة على الفرد بأشكال متعددة، وقد تكون هذه التأثيرات صعبة التحمل وتستمر لفترات طويلة، أو تأثيرات بسيطة تستمر لمدة قصيرة من الزمن، وتتمثل هذه التأثيرات في:
التأمُّل أثناء الحركة. بعد مبارة كرة مضرب سريعة، أو المشي أو الركض لفترة طويلة، أو سباحة عدد من اللفات في حمّام السباحة، كثيرًا ما تجد نفسك نسيت متاعب اليوم ولا تركز سوى على حركات جسمك.
يمكن أن يكون العلاج النفسي أداة قوية لإدارة التوتر. يوفر المعالج النفسي بيئة آمنة وداعمة تستطيعين فيها التعبير عن مشاعركِ وإحباطاتكِ، وفهم الأسباب العميقة للتوتر.